middle ad

في وقت احتدم فيه الجدل حول قانون أقره الكونغرس الأمريكي بشأن الهجرة، أعلنت نجمة هوليوود سلمى حايك أنها كانت "مهاجرة غير شرعية،" في الولايات المتحدة.

وقالت النجمة المكسيكية، 44 عاما، لمجلة "في،" الأسبانية إنها ولفترة وجيزة من الزمن كانت مهاجرة غير شرعي في الولايات المتحدة، مضيفة "رغم أنها كانت فترة قصيرة من الوقت إلا أنها ما تزال هجرة غير شرعية."
وقالت الممثلة التي حصلت على الجنسية الأمريكية لاحقا، إنها عندما كانت تدرس التمثيل في لوس أنجلوس عام 1991 "تحملت أسوأ الأوقات من حيث التمييز العنصري في هوليوود.. فقد كان من غير المتصور للمخرجين أن امرأة مكسيكية يمكن أن يكون لها دور بطولة."
ويوم الخميس، وافق مجلس النواب الأمريكي، على مشروع قانون أثار جدلا كبيرا، يمهد الطريق للحصول على الجنسية الأمريكية للمهاجرين غير الشرعيين الذين جاءوا إلى الولايات المتحدة أطفالا.
ووافق المجلس على "قانون الحلم" بأغلبية 216 صوتا ضد 198 صوتا، بينما سيجري مجلس الشيوخ اقتراعا الخميس لتقرير هل يبدأ مناقشة نسخة من المشروع بها اختلافات بسيطة.
ومن شأن القانون أن يضع الطريق إلى المواطنة للمهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بصورة غير مشروعة وهم أطفال تحت سن 16 وعاشوا في أمريكا لمدة خمس سنوات على الأقل، وحصلوا على شهادة الثانوية العامة، وأظهروا سلوكا حسنا.

وحتى مع ذلك، سوف يمنح أولئك إقامة مشروطة ست سنوات، وقبل الانتقال إلى المرحلة التالية، فإن الطلاب بحاجة لتلبية متطلبات إضافية، مثل الدراسة في كلية أو الخدمة في الجيش لعامين على الأقل، واجتياز الفحوص خلفية جنائية.

سلمى حايك كانت مهاجرة غير شرعية بأمريكا


في وقت احتدم فيه الجدل حول قانون أقره الكونغرس الأمريكي بشأن الهجرة، أعلنت نجمة هوليوود سلمى حايك أنها كانت "مهاجرة غير شرعية،" في الولايات المتحدة.

وقالت النجمة المكسيكية، 44 عاما، لمجلة "في،" الأسبانية إنها ولفترة وجيزة من الزمن كانت مهاجرة غير شرعي في الولايات المتحدة، مضيفة "رغم أنها كانت فترة قصيرة من الوقت إلا أنها ما تزال هجرة غير شرعية."
وقالت الممثلة التي حصلت على الجنسية الأمريكية لاحقا، إنها عندما كانت تدرس التمثيل في لوس أنجلوس عام 1991 "تحملت أسوأ الأوقات من حيث التمييز العنصري في هوليوود.. فقد كان من غير المتصور للمخرجين أن امرأة مكسيكية يمكن أن يكون لها دور بطولة."
ويوم الخميس، وافق مجلس النواب الأمريكي، على مشروع قانون أثار جدلا كبيرا، يمهد الطريق للحصول على الجنسية الأمريكية للمهاجرين غير الشرعيين الذين جاءوا إلى الولايات المتحدة أطفالا.
ووافق المجلس على "قانون الحلم" بأغلبية 216 صوتا ضد 198 صوتا، بينما سيجري مجلس الشيوخ اقتراعا الخميس لتقرير هل يبدأ مناقشة نسخة من المشروع بها اختلافات بسيطة.
ومن شأن القانون أن يضع الطريق إلى المواطنة للمهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بصورة غير مشروعة وهم أطفال تحت سن 16 وعاشوا في أمريكا لمدة خمس سنوات على الأقل، وحصلوا على شهادة الثانوية العامة، وأظهروا سلوكا حسنا.

وحتى مع ذلك، سوف يمنح أولئك إقامة مشروطة ست سنوات، وقبل الانتقال إلى المرحلة التالية، فإن الطلاب بحاجة لتلبية متطلبات إضافية، مثل الدراسة في كلية أو الخدمة في الجيش لعامين على الأقل، واجتياز الفحوص خلفية جنائية.

يستمر عامر علي العواد داخل أزقة حي الحيدرخانة أقدم أحياء بغداد التي طواها النسيان في عمله بالحفر على الخشب وربط الأوتار مواصلا مهنة معلميه القدامى صناع العود البغدادي دون أن يقطع الصلة مع الموسيقى والغناء، كما فعلت المعاهد الفنية في بغداد مؤخرا ومنعت تدريس المادتين تنفيذا لقرار حكومي.

ويصف عامر العواد الصلة بين بغداد والموسيقى بقوله إن عاصمة الرشيد هي موطن العود الذي هو مفتاح التراتيل والموشحات والمقام دون حواضر العراق الأخرى، فالجنوب موطن الغناء الريفي ذيالطابع الحزين الذي يعتمد الطبلة والناي آلة أساسية والعود آلة ثانية، وشمال وغرب العراق موطن الغناء البدوي الذي يعتمد الربابة آلة أساسية والعود آلة ثانية.

وكان عامر قد بدأ عمله صبيا لدى المعلم نجم العواد الذي كان بدوره صبيا عند فاضل العواد، وقد ورث عامر العواد عنه هذه الورشة الصغيرة في العام 1977 وهي تنزوي في واحد من أزقة حي الحيدرخانة العتيق.

ويقول عامر في حديث للجزيرة نت إن الغناء البغدادي يرتبط بقوانين صارمة، وإن معظمه ذو أغراض دينية ووطنية، وإلى جانب العود يعتمد هذا الغناء على آلات خاصة مثل القانون والسنطور والجوزة.

رنة البغدادي

ويفخر عامر بأن الورشة التي آلت صنع بداخلها العواد الشهير الراحل محمد فاضل أعوادا للموسيقار المصري محمد عبد الوهاب والفنان فريد الأطرش، وصنع الراحل نجم عبود أعوادا للمطرب اللبناني وديع الصافي والملحن المصري بليغ حمدي.

عامر ورث ورشته عن عوادين قدامى
ويضيف "نعم.. تعلمنا هنا كيف نصنع العود، نصنع طاسة العود من خشب السيسم والجوز، ونصنع زند العود من خشب الزان والزيتون، وطريقتنا في ربط هذه الأخشاب وتركيبها تعطي رنة العود البغدادي المشهور بصوته العالي".

من جهته يقول مغني المقام العراقي عبد الرزاق الأعظمي إن آلة العود تباع عادة بمبالغ لا يتمكن الطلاب والهواة من دفعها، ولكن ورشة عامر العلي تقدم لهم الآلة بسعر يناسب دخلهم محافظة على جودتها ومهارة صانعها.

ويصف الأعظمي قرار منع تدريس الموسيقى والغناء في المعاهد الفنية والذي أصدره محافظ العاصمة بغداد الشهر الماضي، بأنه "يخالف الخواص والصفات التي تفردت بها مدينة بغداد ذات التنوع الديني والمذهبي".

لا لطالبان

ويقول الأعظمي في حديث للجزيرة نت "لا أظن أن المنع سيقف عائقا أمام هواة هذه الفنون الذين سيبحثون عن طرق أخرى للحصول على التعلم".

وكان أمين بغداد صلاح عبد الرزاق قر أصدر قرارا أمر فيه بتهديم التماثيل في مبنى كلية الفنون الجميلة ببغداد، كما أمر بإغلاق النوادي الاجتماعية ومحال بيع الخمور، وتضمن قرار المنع وقف تدريس الغناء في كلية الفنون الجميلة.

وأثارت تلك القرارات احتجاجات واسعة في الأوساط الثقافية نجم عنه تنظيم اعتصام قام به صحفيون وأدباء رفعوا شعار "لا طالبان في بغداد".

تسوية المنع

نصب الحرية في ساحة التحرير ببغداد
وجرت تسوية الأمر بعد تدخلات سياسية، فتم وضع سياج يمنع المارة من مشاهدة التماثيل في كلية الفنون الجميلة من الخارج إرضاء لأمين بغداد، وجرى تعديل قرار منع تدريس مادة الغناء، فاتفق على أن تدرس المعاهد الغناء والموسيقى بصيغتها الدينية والوطنية فقط لا العاطفية أو الغزلية.

يذكر أن بغداد -كغيرها من مدن العراق- لها فنونها الخاصة التي خلفها معلمون مهرة من أبناء المدينة، فسلمان الخطاط أبدع لوحة البسملة في جامع الفردوس، والنحات الشهير جواد سليم ترك نصب الحرية في ساحة التحرير.

أما الرسام فائق حسن فما زالت لوحته الشهيرة تنتصب منذ خمسين عاما وسط ساحة الطيران، ويرى من يدخل بغداد أثر النحات غني حكمت وتمثال كهرمانة التي ترش الزيت على لصوص علاء الدين الأربعين.
وترك هؤلاء في المدينة بصمات ما تزال صامدة، رغم أن يد الإزالة طالت نماذج أقل أهمية حتى الآن بتأثير فوضى التغيير الذي حل بالبلاد منذ الغزو الأميركي عام 2003، لكن عامر علي العواد يصر على مواصلة الحفر على الخشب، والإعلان أن بغداد تحافظ على طابعها المتحضر، وأنه كغيره من أبناء المدينة، لابد أن يترك بصمة.
البغداديون صناّع العـود.. لا يعـزفون

البغداديون صناّع العـود.. لا يعـزفون

يستمر عامر علي العواد داخل أزقة حي الحيدرخانة أقدم أحياء بغداد التي طواها النسيان في عمله بالحفر على الخشب وربط الأوتار مواصلا مهنة معلميه القدامى صناع العود البغدادي دون أن يقطع الصلة مع الموسيقى والغناء، كما فعلت المعاهد الفنية في بغداد مؤخرا ومنعت تدريس المادتين تنفيذا لقرار حكومي.

ويصف عامر العواد الصلة بين بغداد والموسيقى بقوله إن عاصمة الرشيد هي موطن العود الذي هو مفتاح التراتيل والموشحات والمقام دون حواضر العراق الأخرى، فالجنوب موطن الغناء الريفي ذيالطابع الحزين الذي يعتمد الطبلة والناي آلة أساسية والعود آلة ثانية، وشمال وغرب العراق موطن الغناء البدوي الذي يعتمد الربابة آلة أساسية والعود آلة ثانية.

وكان عامر قد بدأ عمله صبيا لدى المعلم نجم العواد الذي كان بدوره صبيا عند فاضل العواد، وقد ورث عامر العواد عنه هذه الورشة الصغيرة في العام 1977 وهي تنزوي في واحد من أزقة حي الحيدرخانة العتيق.

ويقول عامر في حديث للجزيرة نت إن الغناء البغدادي يرتبط بقوانين صارمة، وإن معظمه ذو أغراض دينية ووطنية، وإلى جانب العود يعتمد هذا الغناء على آلات خاصة مثل القانون والسنطور والجوزة.

رنة البغدادي

ويفخر عامر بأن الورشة التي آلت صنع بداخلها العواد الشهير الراحل محمد فاضل أعوادا للموسيقار المصري محمد عبد الوهاب والفنان فريد الأطرش، وصنع الراحل نجم عبود أعوادا للمطرب اللبناني وديع الصافي والملحن المصري بليغ حمدي.

عامر ورث ورشته عن عوادين قدامى
ويضيف "نعم.. تعلمنا هنا كيف نصنع العود، نصنع طاسة العود من خشب السيسم والجوز، ونصنع زند العود من خشب الزان والزيتون، وطريقتنا في ربط هذه الأخشاب وتركيبها تعطي رنة العود البغدادي المشهور بصوته العالي".

من جهته يقول مغني المقام العراقي عبد الرزاق الأعظمي إن آلة العود تباع عادة بمبالغ لا يتمكن الطلاب والهواة من دفعها، ولكن ورشة عامر العلي تقدم لهم الآلة بسعر يناسب دخلهم محافظة على جودتها ومهارة صانعها.

ويصف الأعظمي قرار منع تدريس الموسيقى والغناء في المعاهد الفنية والذي أصدره محافظ العاصمة بغداد الشهر الماضي، بأنه "يخالف الخواص والصفات التي تفردت بها مدينة بغداد ذات التنوع الديني والمذهبي".

لا لطالبان

ويقول الأعظمي في حديث للجزيرة نت "لا أظن أن المنع سيقف عائقا أمام هواة هذه الفنون الذين سيبحثون عن طرق أخرى للحصول على التعلم".

وكان أمين بغداد صلاح عبد الرزاق قر أصدر قرارا أمر فيه بتهديم التماثيل في مبنى كلية الفنون الجميلة ببغداد، كما أمر بإغلاق النوادي الاجتماعية ومحال بيع الخمور، وتضمن قرار المنع وقف تدريس الغناء في كلية الفنون الجميلة.

وأثارت تلك القرارات احتجاجات واسعة في الأوساط الثقافية نجم عنه تنظيم اعتصام قام به صحفيون وأدباء رفعوا شعار "لا طالبان في بغداد".

تسوية المنع

نصب الحرية في ساحة التحرير ببغداد
وجرت تسوية الأمر بعد تدخلات سياسية، فتم وضع سياج يمنع المارة من مشاهدة التماثيل في كلية الفنون الجميلة من الخارج إرضاء لأمين بغداد، وجرى تعديل قرار منع تدريس مادة الغناء، فاتفق على أن تدرس المعاهد الغناء والموسيقى بصيغتها الدينية والوطنية فقط لا العاطفية أو الغزلية.

يذكر أن بغداد -كغيرها من مدن العراق- لها فنونها الخاصة التي خلفها معلمون مهرة من أبناء المدينة، فسلمان الخطاط أبدع لوحة البسملة في جامع الفردوس، والنحات الشهير جواد سليم ترك نصب الحرية في ساحة التحرير.

أما الرسام فائق حسن فما زالت لوحته الشهيرة تنتصب منذ خمسين عاما وسط ساحة الطيران، ويرى من يدخل بغداد أثر النحات غني حكمت وتمثال كهرمانة التي ترش الزيت على لصوص علاء الدين الأربعين.
وترك هؤلاء في المدينة بصمات ما تزال صامدة، رغم أن يد الإزالة طالت نماذج أقل أهمية حتى الآن بتأثير فوضى التغيير الذي حل بالبلاد منذ الغزو الأميركي عام 2003، لكن عامر علي العواد يصر على مواصلة الحفر على الخشب، والإعلان أن بغداد تحافظ على طابعها المتحضر، وأنه كغيره من أبناء المدينة، لابد أن يترك بصمة.

منذ حوالي اليومين، انتشر فيديو على موقع الـ youtube يحمل عنوان "فضيحة- رزان مغربي وهي تمارس - الجـ......س" وبالصدفة وقع هذا الفيديو أمام نظرنا لنتفاجئ بما يتضمنه هذا الفيديو من مشاهد وكلام يجوز أن يطلق عليه اسم "فضيحة".

الفيديو عبارة عن مشاهد التقطت بكاميرا لهاتف جوّال ينقل احدى الجلسات الخاصة لرزان المغربي وهي تسرد لصديقيها الأجانب باللغة الانكليزية كيف تعرّفت على صديقها "ناجي" الذي بدوره كان موجوداً بالفيديو. والملفت أن "ناجي" يظهر عارياً باستثناء أنه يرتدي سروالاً قصيراً وفي يده زجاجة بيرا، بينما تصف رزان اللحظات الأولى بينهما عندما شاهدته عارياً وهو يستحمّ..

من ثم نشاهد رزان وفي يديها حبّتي شوكولا على شكل بيضة وقشة، فيما نسمع صوت المصوّر وهو يقول "don't eat my eggs"، لتنتقل بعدها رزان وتجلس على الأرض الى جانب ناجي، واذا بيدها تنتقل الى داخل السروال ليحصل ما حصل، أمّا المصور فقال آنذاك "suck the bottle".

فضيحة جديدة تنضم الى قافلة الفضائح التي تشوّه صورة النجوم بنظر الجمهور. وهنا لا بد من التساؤل كيف وافقت رزان أن تسجّل هذه المشاهد رغم أنها تدرك جيداً أنها صورة عامة وبالتالي هناك من يريد أن يصطاد في الماء العكر؟ من يريد أذية رزان بنشره هذا الفيديو؟ وما هي تداعيات الفيديو على رزان وكيف ستتعامل الصحافة مع هذا الموضوع؟ اسئلة برسم الاجابة والوقت وحده الكفيل لاعطائنا الأجوبة..

المصدر: العنكبوت

بالفيديو..فضيحة الفنانة رزان المغربي الجنسية


منذ حوالي اليومين، انتشر فيديو على موقع الـ youtube يحمل عنوان "فضيحة- رزان مغربي وهي تمارس - الجـ......س" وبالصدفة وقع هذا الفيديو أمام نظرنا لنتفاجئ بما يتضمنه هذا الفيديو من مشاهد وكلام يجوز أن يطلق عليه اسم "فضيحة".

الفيديو عبارة عن مشاهد التقطت بكاميرا لهاتف جوّال ينقل احدى الجلسات الخاصة لرزان المغربي وهي تسرد لصديقيها الأجانب باللغة الانكليزية كيف تعرّفت على صديقها "ناجي" الذي بدوره كان موجوداً بالفيديو. والملفت أن "ناجي" يظهر عارياً باستثناء أنه يرتدي سروالاً قصيراً وفي يده زجاجة بيرا، بينما تصف رزان اللحظات الأولى بينهما عندما شاهدته عارياً وهو يستحمّ..

من ثم نشاهد رزان وفي يديها حبّتي شوكولا على شكل بيضة وقشة، فيما نسمع صوت المصوّر وهو يقول "don't eat my eggs"، لتنتقل بعدها رزان وتجلس على الأرض الى جانب ناجي، واذا بيدها تنتقل الى داخل السروال ليحصل ما حصل، أمّا المصور فقال آنذاك "suck the bottle".

فضيحة جديدة تنضم الى قافلة الفضائح التي تشوّه صورة النجوم بنظر الجمهور. وهنا لا بد من التساؤل كيف وافقت رزان أن تسجّل هذه المشاهد رغم أنها تدرك جيداً أنها صورة عامة وبالتالي هناك من يريد أن يصطاد في الماء العكر؟ من يريد أذية رزان بنشره هذا الفيديو؟ وما هي تداعيات الفيديو على رزان وكيف ستتعامل الصحافة مع هذا الموضوع؟ اسئلة برسم الاجابة والوقت وحده الكفيل لاعطائنا الأجوبة..

المصدر: العنكبوت